مؤتمر عرب نت – القاهرة: أفكار وشركات ناشئة


Arabnet cairo
علاء شهيّب 
 أعلنت المجموعة الدولية للأعمال عن إطلاق مؤتمر عرب نت للمرة الأولى خارج لبنان ووقع الإختيار على مدينة القاهرة – مصر، وسيكون المؤتمر تحت رعاية معالي الدكتور محمد سالم وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. كما قال عمر كريستيدس أن قراره باختيار مصر يرجع إلى ضخامة السوق المصرية في ظل وجود 25 مليون مستخدم للانترنت وهو العدد الأكبر في منطقة الشرق الأوسط و شمال أفريقيا بجانب ما يقرب من 75 مليون مشترك في خدمات المحمول وهو ما يجعل مصر تشكل سوقا رئيسية للمبادرات الرقمية في المنطقة
يستقبل المؤتمر المبادرين الشباب، أصحاب الأفكار التي قد تتحول لمشاريع لكنها بحاجة للتمويل، حيث يقد كل مبادر فكرته ضمن وقت محدد أمام المستثمرين والممولين العرب. كذلك يشارك في المؤتمر أصحاب الشركات الناشئة الذين يملكون شركة صغيرة بحاجة للتطوير
الموقع والتاريخ
سيعقد الموتمر يومي الأربعاء والخميس في 19 – 20 من تشرين الأول/أكتوبر 2011، في المبنى رقم 1، الشارع 26، القرية الذكية، القاهرة
المزيد من المعلومات هنا
كيفية التسجيل
يمكن التسجيل على موقع عرب نت بإحدى الخيارات الأربع
رجال الأعمال والحضور: يتسجل لهذه الفئة جميع الراغبين بحضور المؤتمرغير الطلاب
المنظمات الغير الحكومية: يتسجل لهذه الفئة ممثلي المنظمات الغير حكومية
المبادرين الشباب: يتسجل لهذه الفئة المبادرين الشباب أصحاب الأفكار التي تمت الموافقة عليها
الطلاب: يتسجل لهذه الفئة الطلاب الراغبين في حضور المؤتمر
قم بزيارة هذه الصفحة للإطلاع على الأسعار، كما يمكنك الإستفادة من الخصم على التسجيل المبكر

Honda.. The Creative Advertisment


Photo Credit | cartype.com

.

HONDA, the well known company in the field of car production, released a new commercial AD for the new Honda accord 2011. Not so far, HONDA created an AD for a previous type of the car using a very creative idea, a choir making the sound of the car. Once again, they created a new commercial and very creative too, using all the parts of the car in the mood of a scientific lab to launch their new brand car

Read more of this post

عرب نت: فوازير بطريقة عصرية


يطلق فريق عرب نت بحلول شهر رمضان المبارك “فوازير عرب نت” وهي عبارة عن مقاطع فيديو تعرض على موقع مخصص للفوازير كل نهار أثنين وخميس عند الساعة العاشرة صباحاً، تتضمن الحلقة لغزاً عن شخصية عبقرية عربية قديمة أو معاصرة وعلى المشاهد أن يعرف من الشخصية المقصودة والمشاركة بالإجابة عبر الموقع

وهنا أترك بعض تفاصيل المسابقة كما ذكرت على موقع عرب نت: Read more of this post

The AltMedia Experience


 The AltMedia Experience is a 1 week long event organized by AltCity.me and here is an explanation from the event organizers

The AltMedia Experience will bring together a variety of community and corporate partners, media creators, innovators and activists around the themes of alternative media, new media, citizen journalism, and advocacy. The week-long event, at the end of July, will include a wide variety ofactivities, including media-focused art exhibits, demonstrations, workshops, and discussions, as well as fun and participatory cultural events in the evenings. This event is the first public (pre-launch) event at the new AltCity media/tech/social impact collaboration space that will be launching in Hamra this fall, and we’re excited to bring people into this space while it is still very much “in development” in order to engage the broader community in the design of both the physical space and the services/activities that will take place there.

you can check the calendar here for more information about the events having place at Altcity.me, Beirut, Hamra, Main Street, Montereal Blg, Floor M

AltMedia-Schedule

رامي عياش … يلهب ليل الشوف



نشرت في: حبر لبناني

شهِدت بلدة كفرقطرة الشوفيّة ليل السبت 11 حزيران الجاري، وضمن فعاليات مهرجان كفرقطرة السنوي، حفلة فنية للبوب ستار “رامي عياش” ، قدم الحفل الفنان الكوميدي “جورج حريق” الذي قدم مجموعة من مقتطفات الكوميديا الساخرة النقدية، ترك بعدها المسرح للفنانة “فانيسا” عازفة الكمان الحساسة حيث عزفت باقة من المقطوعات الموسيقية الرائعة تفاعل معها الجمهور بحماسة كبيرة. ثم قدّمت الفنانة الصاعدة “سوزان” أغاني ألبومها الجديد وبعض أغاني الكبار مثل “صباح” و”فيروز” وآخرين…

وما أن إعتلى البوب ستار “رامي عيّاش” المسرح حتى تحوّل الجمهور الى بحرٍ بشريّ راقص يتفاعل مع كلّ أغاني “رامي” ويغني معه أغانيه وأغاني العملاقة الذين غنى لهم. فبدأ الحفل بأغنية “يا بنت السلطان” للسوبر ستار “راغب علامة” ثم أدّى البعض من أغاني ألبومه الأخير “غرامي” وأهدى أغنيته “مبروك” إحتفالاً بعيد ميلاد “ألين نصّار” رئيسة بلدية كفرقطرة ومنظمة المهرجان والتي صادف عيد ميلادها في نفس اليوم. لم يتوقف الحضور عن الغناء والتفاعل مع البوب ستار طيلة الفترة التي كان يغني فيها وكان يردد معه كافة اغانيه ويطلب منه بعض الأغاني.

“رامي عياش” حوّل ليل الشوف الهادئ الى ليلٍ ساهرٍ صاخبٍ ، وكعادته دائماً، متألقاً كان في حضوره وصوته وأدائه المميز الذي يختصر زمن الكبار وزمن الشباب.

هكذا عرفت أنها تسرقني ….


ميراي عيد

Photo Credit : herewow.com

صباح اليوم تلقيت إتصالاً من صديقٍ مقرّب:

– ألو

صديقي: أنت بالبيت، بدّي خبرك شي مهم

– ايه، ناطرك

– صديقي: شوي و بكون عندك

وما هي إلاّ لحظات حتى كان صديقي في البيت، يسرد لي ما حصل معه:

من شي أسبوعين كنت بدي خبرك بس سافرت وما قدرت، كنت نازل على بيروت، ومتل العادة عبكرا بكون عم بسمع ميراي ببرنامجها الصباحي على  روتانا دلتا، وأنا من زمان بتابع برنامجها، وبلّشت تحكي عن سيارات التكسي والشوفريي بلبنان، وبعد كم جملة حسيت إنو كتير بيشبه المقال يلي انت كتبتو بــ” حبر “، صرت مركز بل حكي، نفس الجمل مستعملتن بس مع موسيقى ، وبالعلامة بعدني بتذكر جملة ” الشوفير بعلامته الفارقة … سيارة المرسيدس” … وضليت ناطر حتى تقول إسمك من أول البرنامج لآخرو، وما قالت شي… شوف شو بدّك تعمل

وهكذا عرفت أن الإذاعية “ميراي عيد” قد سرقت المقال الذي كتبته ونشر في جريدة “حبر لبناني” بعنوان توصيلة في تاكسي لبناني  ونسبته لها على أساس أنه من أفكارها التي تعيشها يومياً وعلى الطريق.

فيا عزيزتي، كمدون وصحافي وناشط في مجال الصحافة المدنية أرخص أعمالي تحت “المشاع الإبداعي” أي بإمكانك أن تستخدمي كتاباتي وأعمالي دون الحاجة لإذن منّي ولكن بشرط ذكر المصدر ونسبه لي، وليس لكِ…

مع أنه من الجيد أن الإعلام البديل يترك أثراً في الإعلام التقليدي، الاّ أنه عليكي أن تحترمي حقوق الملكية الفكرية وأن تعلمي أننا سنعرف عاجلاً ام آجلاً

كيف تصبح صحافياً مدنياً


يمكنك اليوم – وبواسطة وسائل الإتصالات السريعة – أن تخبر العالم عما يحدث لحظة بلحظة

بواسطة الإنترنت يمكن ان تبدي رأيك بأي قضية تعنيك أو تدعم أي حدث وتروج له بسهولة

” كيف تصبح صحافياً مدنياً ؟؟ “

لتتعلم اسهل الطرق والتقنيات التي تخولك أن تصبح صحافياً مدنياً، يمكنك المشاركة في ورشة العمل التي تنظمها “حبر لبناني” بالتعاون مع “الجامعة اللبنانية – معهد الفنون الجميلة – دير القمر” ضمن فعاليات “أبواب الجامعة المفتوحة” وذلك نهار السبت في 28 أيار 2011 ضمن حرم الجامعة | الساعة 2:00 بعد الظهر.

تتضمن ورشة العمل:

– مدخل الى الحصافة المدنية (تدون | تصوير | فيديو .. )

– إستخدام الإعلام المدني

– الهوية الرقمية

المدربون:

– جلنار الدويك  | صحافية ومدربة متمرسة

– علي غملوش | صحافي، مدون ومدرب متمرس

– علاء شهيّب  | صحافي، مدون

للمشاركة : THINK MEDIA workshop

أسعد ذبيان | لأنك صوتنا .. نرفع الصوت


لأن الحرية الصحافيّة وحرية إبداء الرأي حق مقدس للجميع
لأن قمع الحريات ومحاولة إسكات الأصوات الحرّة مرفوضة
لأن حرية الفرد تقف حين تبدأ حرية الآخرين
لأن قضايا المجتمع هي قضايانا ومن حقنا إيصال صوتنا كمواطنين مستقلين غير تابعين لفئة معينة
لأن صوت كلّ صحافي شاب هو صوت الجميع ونحن معنيون به
لأن ما حصل مع الصحافي والمدون الصديق “أسعد ذبيان” هو قضيتنا
لأن “أسعد ذبيان” هو صوتنا ……

نرفع الصوت

بناءً على ما سبق، أنشر رسالة وجهها “أسعد” الى الزميلة جريدة السفير

_______

أسعد ذبيان


رسالة الى الناشر الأستاذ طلال سلمان

حضرة ناشر جريدة “السفير” اللبنانية الأستاذ طلال سلمان المحترم،

آملاً ان يصدق القول: “ربّ صدفةٍ خيرٌ من ألف ميعاد”.

لم يتسنّ لي أن ألقاك سوى مرّة واحدة، كان يومها الفنان جورج الزعني يقيم معرضاً في مسرح المدينة، وكنت آنذاك متدرباً في الزميلة جريدة “النهار”. وعندما سنحت لي الفرصة أن أكتب بين دفتيّ “صوت الذين لا صوت لهم” لم يتسنّ لي اللقاء بحضرتك. وبما إنّي لا أدرك معرفتك بتفاصيل أواخر تجربتي مع جريدتكم، اسمح لي أن أسلسل لحضرتكم الحكاية.

على غرار العديدين.. تجرّني قدماي كل يوم، ونهار الأربعاء بالتحديد (موعد صدور صفحة “شباب” في جريدة “السفير”)، إلى أقرب كشكٍ لشراء الجريدة. في 13 نيسان، تزامن العدد مع ذكرى الحرب الأهليّة، وكنت قد منّيت النفس بموضوعٍ ينشر لي عن أولئك الذين لا انتماء لهم. كتبت في الموضوع: “عندما ولدتني أمّي، لم أختر اسمي. وعندما بعثوني إلى المدرسة، لم يخيّرني أحد أي لغة لأتعلمها، فرض المجتمع عليّ العربيّة، وتولّت المعلمات الإنكليزيّة. حين انطلق والدي ليضع اسمي في القيد (لاحظوا الإسم)، لم يسألني أحد عن اسم العائلة، ولا عن الطائفة. وعندما طُلب منّي تأدية النشيد الوطني، لم أكن قبلها أعرف لأيّ وطنٍ أتبع، أصلاً لم يكن لي خيارُ الإنتماء أو التعلّق..” يومها، لم أنظر إلى عناوين الصفحة الرئيسيّة، بل سارعت إلى دفتي صفحاتٍ تحمل الرقم 9 و10 لأرى ذلك الإسم الذي لم أختره يمهرُ أحد المواضيع. لم أجده. عاجلت مسؤول الصفحة برسالة نصيّة: “شكراً لأنّك خيّبت أملي”، جاءني الجواب: “هناك مشكلة بسيطة مع الإدارة معك. سأشرح لك لاحقاً”.

إشكاليّة صيدا ومنعي من الكتابة في جريدة “السفير”

هنا تبدأ القصّة. يخبرني مسؤول الصفحة بأنّ المشكلة تكمن في نشاطي في حملة “إسقاط النظام الطائفي ورموزه”، وعلى خلفيّة الإشكال الذي حصل مع النائب قاسم هاشم وبعض الصحافيين والمصورين في صيدا. قال لي: “لا يعد مهنياً أن تقول لبعض الزملاء أنتم لستم صحافيين – أنتم أبواق للسلطة”، ولذلك اتخذ أحدهم قراراً بوقف نشر مواضيعي بين طيّات جريدتكم. سيّدي الكريم، أنا لا أنكر التهمة، لا بل سأخبرك بما حصل معي، فقيّم الموقف. عندما زار النائب التظاهرة تضايق منه بعض الشباب فدعاه ليرحل، كنت مع الصحافيين نواكبه في خروجه. يصرخ زميل مصوّر: “نحن لا نريد تغطية المظاهرة بعد الآن، نحن نريد المغادرة مع النائب”. استفزني الأمر، قلت له أنّ ابداء الآراء ليس من واجبنا، وبأنّ عملنا يقتضي الموضوعيّة والعودة لتغطية الحدث. شتمني بعض من رافق النائب يومها (والحديث كلّه موثق بالصوت والصورة)، صرخت بهم (وهم الذين أحاطوا بالنائب منذ انطلاق المظاهرة ولحين مغادرته والفيديو يوضح ذلك أيضاً – ومنهم من لم يتوانى عن ضرب المتظاهرين بكاميرته – وإن كنت كاذباً فالعدسة التي التقطت الحادثة أصدق). نعم صرخت بهم: “هذه ليست صحافة، أنتم أبواق السلطة”. انبرى إليّ اثنين ممّن أحاطوا بالنائب وضربوني قبل أن يكملوا بالشتم والسباب.

—- تحديث وملاحظة: تسألني صديقة على خلفية الفيديو أعلاه: “لمن يجي مصور “زميل” لألك بالصحافة يضربك بالكاميرا و يشتمك أنت و كل عيلّتك و يهددك بانتهاك عرضك دفاعاً عن “رجل سياسي” غير مرحب به بالتظاهرة، بضل أسمو زميل؟”—-

حضرة الناشر، أنا لم أكن يومها صحافياً، بل ناشطاً يتضامن مع قضايا شعبه المطالب بالمساواة والعدالة ومكافحة الفساد وإسقاط طبقة عفنة عاثت في البلاد خراباً وحروباً. وأنا إن تعلّمت من الإعلام شيئاً فهو أنّ الموضوعيّة لا تعني ألا آخذ موقفاً، بل ألا أكذب حين أدلي بموقفي. أنا مع إسقاط النظام الطائفي ولكنّي لم أستخدم مهنتي لأحقق مآرب أو لأتملق أحداً. قرر بعض الزملاء أن ينحازوا كذلك، شاءت الصدفة بأنّ الجهة كانت متعارضة، فعلامَ يكافؤون هم وأعاقب أنا. يقول هاري ترومان: “إنني لم أعكر صفو حياتهم أبدا، إنني فقط أخبرهم بالحقيقة .. فيرونها جحيماً”.سيّدي الكريم، أنا تلقّيت صفعتين في صيدا، ذهبت آثارها بعد يوم، ولكنني تلقّيت صفعة أكبر من ذاك الذي قرر أنني لا أستحق أن أكتب في جريدتكم، ما تزال آثارها باديةً عليّ.

مسكينٌ الصحافيّ.. لبعده عن إدارة التحرير.. وقربه من الناس؟

حضرة الناشر، لديّ أم اسمها حريّة، ولي أب اسمه الصحافة، فلا تجعلني يتيماً. أفهم أن يطلب مني ألا يلتبس على القرّاء نشاطي السياسيّ بكتابتي الموضوعيّة، وأضعف الإيمان أن أناقش بالأمر، لا أن يتّخذ قرارٌ غيابيّ بحقي. أفهم أن يطلب مني الكتابة عن مواضيع لا شأن لها بالحراك (وفعلت)، وأضعف الإيمان أن يستمع أحدهم لروايتي عمّا حصل في صيدا (أو أقلها مشاهدة الفيديوهات).. سيّدي الكريم، لقد أمضيت إبّان الثورة في مصر معظم وقتي في غرفة على الطابق الرابع في الجريدة لا تتعدى مساحتها المترين مربعين، تشاركتها مع إثنين من الزملاء وأحيانا أكثر، لكنّها كانت بالنسبة لي بحجم العالم. أتعرف لماذا يا سيّدي؟ لأنّ السماء وحدها كانت حدودي في الصراخ مع جريدتكم بحق الشعب المصري في تقرير مصيره. رفعنا سقف الغرفة ليتسع لصوت الذين لا صوت لهم، فكيف أرضى أن أصمّ آذاني عن رفاقٍ في الشارع اللبناني، عفواً سيّدي، فليعذرني زملائي الصحافيين، لم أقدر سوى أن أنتقدهم.

يقول جريس هوبر: ” السفن تنعم بالأمان في الموانيء ، لكنها لم تصنع من أجل ذلك!..” سفينتي كان بإمكانها في صيدا أن تكون هانئة إن قبعت في ميناء الصمت، ولكنّها يا سيّدي اختارت أن تغامر في رحلتها. أنا أدرك أنّ الرياح عاتية ولكنني على يقين بأنّ النجم القطبي يبقى لامعاً ولو خلف الغيوم ليدلّ على الطريق. سيّدي الكريم، يلمّح البعض من أصدقائي المقرّبين أنّ غياب صوتي عن سماء “السفير” هو لأنّ من عارضته من نفس الخط السياسي الذي تنتمي إليه الجريدة، سخرت من تلميحاتهم، فأرجوكم أن تؤكدوا أنّهم خاطئين.

حضرة الناشر، بعضهم قرر أن يحرمني من فرصة أن يكون اسمي الذي لم أختره في نفس المطبوعة التي تضم أسماءً (مع حفظ الألقاب) مثل:

نصري الصائغ، سليمان تقي الدين، عباس بيضون، ساطع نور الدين، معتز ميداني، عدنان الحاج، يوسف برجاوي، غاصب المختار،

حضرة الناشر، بعضهم قرر أن يحرمني من الإستمتاع بلقاء

جهاد بزي، سحر مندور، ملاك عقيل، داود رمال،  جعفر العطار، خلدون زين الدين، يوسف حاج علي، هيفاء زعيتر، جهينة خالدية، وغيرهم..

 يخطّون الأخبار ويركضون من المبنى ليلتقطوا بأعينهم قبل أقلامهم آخر الأحداث.

حضرة الناشر، بعضهم قرر  أن يحرمني من شرب القهوة أو الشاي بغرفةٍ مكللة بجوائز حصدتها مؤسسة حاضنة للحريّة، وصوراً لناجي العلي الذي دفع حياته ثمن ما رسمته ريشته يوماً في صفحات جريدتكم.. لا تحرمني فرصة شربها مع:

ابراهيم شرارة، حياة الحريري، آدم شمس الدين، ميثم قصير، غدي فرنسيس، علي السقا، رواند عيسى، ريتا فريد..

حضرة الناشر، بعضهم قرر أن يحرمني فرصة أن أكون زميلاً لورودٍ تسطّر كلّ أسبوع آماني الشباب العربي وأدبه وشعره وقضاياه..

لين هاشم، لمياء الساحلي، ناي الراعي، صفوان حيدر، أورنيللا عنتر، أمجد سمحان، عمر سعيد، هلال شومان، فاطمة خير، أمل كعوش

هؤلاء يا سيّدي بالنسبة لي كلّهم ليسوا بأبواق، إن قلتها يوماً فأنا لست بنادمٍ عليها لأنني مقتنعٍ بأنّ أيّ ممن ورد اسمه هنا لو كان مكاني لما قبل أن يشتم رفاقه من أجل رجلٍ من لحمٍ ودم شاءت الأقدار أيضاً أن تكون له صفة برلمانيّة..

ملاحظة: تأخر نشر هذه التدوينة شهر كامل بغية إفساح المجال أمام المراجعة مع إدارة جريدة السفير التي تبلّغت من قبل مدير صقحة شباب منها ما يلي:

للأسف، لازم خبرك انو ما في امكانية للاستمرار بالنشر في شباب في هذه المرحلة لأسباب مرتبطة بالإدارة